[ad_1]
اراد الْعَقْرَبُ أنْ يَقْطَعَ النَّهْرَ، الاسلوب القصصي في التعليم هو اسلوب ناجح بشكل كبير ، فبقدر ما يكون الطالب يتمتع بالتركيز العالي إلا أن تركيزه يتضاعف مع سرد القصص، و تبني له مخيلة خصبة تخلق لديه افق أبعد من مجرد التفكير المحدود، فتتوسع بذلك مداركه العقلية و أبعاده الفكرية و يكتسب صفات تمنحه الثقة و الرؤية العميقة و البعيدة للأمور،و يتخيل نفسه على الدوام بدلاً من أبطال القصة و يتخيل مجرياتها تحدث معه، و هذا ما يخلق لديه قدرة في المستقبل على اتخاذ القرارات الصحيحة.
اراد الْعَقْرَبُ أنْ يَقْطَعَ النَّهْرَ
في قصة العقرب و الضفدعة هذه القصة البسيطة الشيقة التي تعطي المفهوم الصحيح حول الطبع الذي يكون ملازماً للانسان و كيف أنه لا يتغير و عليه فإن الحل في حلولي هو.
- الاجابة أَرادَ الْعَقْرَبُ أنْ يَقْطَعَ النَّهْرَ فَلَمْ يَسْتَطِعْ . وَقَدْ رَأى ضِفْدَعَةً واقِفَةً عَلى شاطِئِ النَّهْرِ فَحَيَّاها قائِلاً : هَلْ لَكِ أَنْ تَحْمِلِيني يا عَزيزَتي عَلى ظَهْرِكِ حَتَّى أَصِلَ إلى الشَّاطِئِ :الثَّاني.
[ad_2]