تحليل قصيدة بلادي هواها في لساني وفي دمي

[ad_1]

 تحليل قصيدة بلادي هواها في لساني وفي دمي 

تحليل قصيدة بلادي هواها في لساني وفي دمي تمت الكتابة بواسطة: إسراء انجيلة آخر تحديث: ٠٨:٢٩ ، ٣ مارس ٢٠٢٢ محتويات ١ تحليل قصيدة بلادي هواها في لساني وفي دمي ٢ الصور الفنية في قصيدة بلادي هواها في لساني وفي دمي ٣ الأفكار الرئيسة في قصيدة بلادي هواها في لساني وفي دمي ٤ المراجع اقرأ أيضاً شعر شعبي ليبي شعر عن الاردن تحليل قصيدة بلادي هواها في لساني وفي دمي قال الرافعي:[١] بلادي هواها في لساني وفي دمي يمجدُها قلبي ويدعو لها فمي ولا خيرَ فيمن لا يحبُّ بلادَهُ ولا في حليفِ الحب إن لم يتيم ومن تؤوِهِ دارٌ فيجحدُ فضلها يكن حيواناً فوقه كل أعجمِ ألم ترَ أنَّ الطيرَ إن جاءَ عشهُ فآواهُ في أكنافِهِ يترنم وليسَ من الأوطانِ من لم يكن لها فداء وإن أمسى إليهنَّ ينتمي على أنها للناس كالشمس لم تزلْ تضيءُ لهم طراً وكم فيهمُ عمي ومن يظلمِ الأوطان أو ينسَ حقها تجبه فنون الحادثات بأظلم ولا خيرَ فيمنْ إن أحبَّ دياره أقام ليبكي فوقَ ربعٍ مهدم وقد طويتْ تلك الليالي بأهلها فمن جهلَ الأيامَ فليتعلم وما يرفع الأوطانَ إلا رجالها وهل يترقى الناسُ إلا بسلم ومن يكُ ذا فضلٍ فيبخل بفضلهِ على قومهِ يستغنَ عنه ويذمم ومن يتقلبْ في النعيم شقيْ بهِ إذا كان من آخاهُ غيرُ منعم تحليل القصيدة موضوعياً يبدأ الشاعر قصيدته في لفظة: “بلادي” وهي مُبتدأ حيث تدل هذه اللفظة على الرسوخ والثبات وصلة الشاعر الوثيقة ببلاده، غلبت على القصيدة الأفعال المُضارعة هي: “يمجدها، يجحد، يتيم، يترنم”، للدلالة على أنّ المعاني التي أوردها الشاعر في قصيدته تتصل بحاضره بشكل مُباشر. الجملة المحورية التي بنى الشاعر عليها قصيدته هي قوله: “بلادي هواها في لساني وفي دمي”، ثمّ أكمل في باقي القصيدة ما أراد للقارئ معرفته من تعلقه بوطنه وأهميّة حب الوطن، نوع الشاعر في قصيدته ببعض الأفعال الماضية مثل قوله: “أقام، جهل جاء”، للدلالة على اتصال حاضر الحياة بماضيها بشكل مُباشر. يتحدّث الشاعر في القصيدة عن حب الوطن وأن لا خير فيمن لا يُحب بلاده ففي قوله (بلادي هواها في لساني ودمي) ما يدلّ على شدّة حب الشاعر لبلاده وتعلّقه بها، وفي قوله (بلادي) بإضافة ياء المُتكلم إلى كلمة بلاد ما يدلّ على افتخار واعتزاز الشاعر ببلادة

[ad_2]

Scroll to Top