كلمة الصباح عن المدرسة قصيرة

[ad_1]

كلمة الصباح عن المدرسة قصيرة

.

.

.

كلمة الصباح عن المدرسة قصيرة

.

.

.

يشرفني ويسعدني أن أقدم لكم زوارنّا الكرام

  كل ما تبحثون عنه، بصورة متكاملة،ودقة التفاصيل  

تجدون في موقعنامتعة العقل وعمق المعلومة

 ونتمنى لكم زيارة هادفة ومواضيع نافعة وطيب الفائدة والمتعة

 مع وهج التواصل   في موقعنا موقع  قوت  المعلومات  نخوض غمار المعلومات ونغرف من كل جديد ومفيد  ، مناهج، أبحاث علميه، نجوم ومشاهير، ألغاز ، معلومات عامه ،   ونقدم لكم الآن الإجابه على هذا السؤال :

كلمة الصباح عن المدرسة قصيرة

 الاجابة هي:

كلمة الصباح عن المدرسة قصيرة

بسم الله الرحمن الرحيم، زملائي الكرام، المعلمين الأفاضل، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يدور موضوع كلمتنا الصباحية لهذا اليوم عن المدرسة، هذا الصرح العظيم الذي يحرص على تقديم أهم المعلومات للطلبة على أيادي أفضل المعلمين وبشكل متناسب مع مراحلهم العمرية حتى نتخرج منها نحن الطلبة ونحن نمتلك المهارات والمعرفة اللازمة للمضي قدمًا في حياتنا العلمية والعملية، لذا نكن كل احترام وتقدير لهذا الصرح الذي يحرص على تعليمنا بأفضل الطرق والوسائل لنكون أفضل، لنكون المستقبل.

فقرة كلمة الصباح عن المدرسة

بسم الله الرحمن الرحيم، وبه نستعين، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، في هذه الكلمة الصباحية، أخصص كلماتي عن المدرسة، التي نكبر على مقاعدها عامًا بعد عام، طلابًا للعلم متسلحين بسلاح المعرفة، ونأخذ علمنا برفقة معلمين متميزين هم أحرص الناس على أن نكون ذوي شخصيات متزنة متعلمة قادرة على مواجهة المجتمع والإضافة عليه وحل مشاكله والنهضة بالوطن والأمة، لذا علينا أن نكون بالتالي حريصين على أن نتلقى منهم هذه العلوم والمعارف، كما علينا أن نهتم بإبراز دور مدرستنا الحبيبة وتعظيم شأنها والحفاظ عليها، وعلى جميع مرافقها التي وجدت لخدمتنا وتوفير بيئة دراسية ملائمة، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كلمة صباحية عن المدرسة قصيرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أبدأ الكلمة الصباحية لهذا اليوم بالإشارة إلى بيتنا الثاني، هذا البناء الجميل الذي يحتضننا في كل يوم، ويستقبلنا ليعطينا لا ليأخذ منا، ألا وهو المدرسة، هنا حيث نجتمع أيها الزملاء الكرام لنتلقى العلم على يد أساتذتنا الأفاضل المحبين، ونرتقي بهذا العلم عامًا بعد عام، حتى نجد أنفسنا يومًا مطالبين باستثمار هذه العلوم في إسناد مجتمعنا ودعم وطننا الغالي وتحقيق رفعته، لذا فالمدرسة هي التي تشكل النواة الأولى للمواطن الصالح المتعلم القادر على العطاء، هي هذه التي تجمعنا في كل يوم لتعلمنا كيف نجتمع على حب بلادنا وأمتنا وخدمتهم بالعلم والمعرفة.

[ad_2]

Scroll to Top