شرح الأخطاء الأكثر شيوعا عند اتباع خطوات الطريقة العلمية.

[ad_1]

شرح الأخطاء الأكثر شيوعا عند اتباع خطوات الطريقة العلمية. 

.

.

.

شرح الأخطاء الأكثر شيوعا عند اتباع خطوات الطريقة العلمية. 

.

.

.

يشرفني ويسعدني أن أقدم لكم زوارنّا الكرام

  كل ما تبحثون عنه، بصورة متكاملة،ودقة التفاصيل  

تجدون في موقعنامتعة العقل وعمق المعلومة

 ونتمنى لكم زيارة هادفة ومواضيع نافعة وطيب الفائدة والمتعة

 مع وهج التواصل   في موقعنا موقع  قوت  المعلومات  نخوض غمار المعلومات ونغرف من كل جديد ومفيد  ، مناهج، أبحاث علميه، نجوم ومشاهير، ألغاز ، معلومات عامه ،   ونقدم لكم الآن الإجابه على هذا السؤال :

شرح الأخطاء الأكثر شيوعا عند اتباع خطوات الطريقة العلمية. 

 الاجابة هي:

يمكن أن يحدث الكثير من المشكلات عند اتباع خطوات الطريقة العلمية في أي بحث، ولكن التخطيط السليم والاهتمام بالتفاصيل يمكن أن يمنع الحوادث، وإليكم الأخطاء الأكثر شيوعاً:

البروتوكول: الذي تبدأ به التجارب، يجب أن يكون جيد التخطيط، فإذا تم بدء البروتوكول بواسطة المحقق، فيجب تضمين تبديل في الخطوات المتضمنة في البروتوكول لتحديد النهج المنهجي الأمثل.

التحقق: من أصل البروتوكول أمر ضروري، وذلك لتقليل مخاطر فشل البروتوكولات، ولعدم وقوع هذا الخطا، يفضل التواصل مع المحقق الذي نشر البروتوكول.

الصلاحية: يجب الاهتمام بشكل كبير في جميع الكواشف المستخدمة في تجربة معينة، وتقييم تواريخ انتهاء صلاحية الكاشف قبل استخدام مادة معينة في التجربة.

الكواشف: من الأخطاء المتصلة أيضا، ولذلك يجب عدم استخدام الكواشف التي لم يتم تخزينها بشكل صحيح، فمثلاً تكون المبردة بدلاً من أن تكون المجمدة.

توثيق النتيجة: يجب أن يتم بعناية، ويفضل أن تحتوي دفاتر الملاحظات المخبرية على معلومات مفصلة إذا كانت التجربة الناجحة سيتم إعادة إنتاجها باستمرار لتجنب التوثيق الخاطئ.

حتمية الاتساق: فمثلا إذا كانت التجربة تتطلب استخدام ماء مقطر خالي الأيونات ، فعليك استخدامه حتماً دون تبديل.

الوقت: لا ينبغي الاختصار في التجربة، فإذا كانت فترة الحضانة 30 دقيقة مثلا، فعليك أن تصبر وتكملها.

الصيانة: والتي تعد أمرًا بالغ الأهمية، وخاصةً عندما يتم تصميم المعدات لحماية المستخدمين من المخاطر البيئية.

المطابقة: ويحدث الفشل أحياناً في إجراء المعايرة الموصى بها من قبل الشركات المصنعة ناجماً عن ضعف المعدات وعدم مطابقتها للمواصفات.

الإلتزام: فهناك مجموعة من الأخطاء التي تحدث في البيئات المختبرية تكون ناجمة عن عدم الالتزام بالممارسات المخبرية الجيدة.

مثال عن خطوات الطريقة العلمية

لفهم خطوات الطريقة العلمية، سنجري هذه التجربة البسيطة مع تجميد الماء في حالتين مختلفتين.

الملاحظة: تغير الماء من الحالة السائلة إلى الحالة الجامدة 

طرح السؤال: هل الماء يتجمد بشكل أسرع من تلقاء نفسه، أم أن إضافة السكر إليه يجعله يتجمد أسرع.

إجراء بحث: والذي يعتمد على الخبرات السابقة أو سؤال من لديهم خبرة عن الموضوع.

إنشاء الفرضية: وستكون الفرضية هنا هي أنه سيكون هناك فرق ذو دلالة إحصائية في وقت التجميد بين الحالتين

اختبار الفرضية: فنقوم بملأ وعاءين متطابقين بكمية متساوي، ويكون أحدهما ماء صافي والأخر مضاف إليه سكر ونضعهما في الثلاجة، وعليك مراقبة وقت تجمد كل منهما وتسجيل البيانات.

تحليل النتائج: بالنظر إلى الوقت الذي استغرقه كل وعاء للتجمد بعد المراقبة الدقيقة، ستتكون عن أيهما استغرق وقتا أقل.

توثيق النتائج: وذلك بالإبلاغ عن النتائج الخاصة بالتجربة في شكل تقرير مكتوب يقدم للجهة العلمية المختصة.

[ad_2]

Scroll to Top