كم تغافلت عن اشياء اعرفها وكم تجاهلت قولا كان يؤذيني ، قام الشاعر يحيى الرياني بكتابة كلمات هذه القصيدة باللغة العربية الفصحى على موقع التواصل الإجتماعي تويتر ، معبرا في هذه القصيدة عن أخلاقه ومروئته وتجاهله وعدم قدرته على الإساءة متمسكا بدينه ومانشأ عليه من مبادئ وأخلاق، وأنه سيلاقي الجزاء الحسن من الله عزوجل على صبره وتحمله وعدم إيذاء الآخرين، نالت هذه القصيدة على إعجاب الكير من المتابعين عبر موقع تويتر وتناقلها عبر المواقع الآخرى مما حازت على إعجاب الجميع وإنتشارها في وقت قصير حيث تحمل هذه القصيدة رغم كلماتها القصيرة على واقع يعيشه الفرد فى علاقته من الآخرين وتحمله العديد من الأذي الذى أثر على جميع جوانب الحياة التي يعيشها الفرد .
قد بلغت رسوم هذا الكتاب في أواخر العصور الوسطى الإسلامية وذروتها في بلاد فارس وسوريا والعراق والامبراطورية العثمانية وغيرها العديد من البلاد في جميع انحاء البلاد، وبما انها هي التي تعرف بانها المزدهرة بشكل فني كبير في مختلف المناطق وبما انها قد تكون تتكون من مجموعة من النقاط المرجعية الثقافية، كما انه قد بدأ رسم العديد من الكتب وكما انه قد كان من أوائل هذه الكتب كان في القرن الثالث عشر، وكما انها قد كانت عندما اجتاح المغول العالم الإسلامي بقيادة جنكيز خان، وكما انها كانت عند وفاة جنكيز خان تم تقسيمها الى الإمبراطورية بين أبنائه وحيث انها قد تشكلت الى العديد من السلالات، ومن اهم هذه السلالات سلالة اليونان في الصين وفي ايران والقبيلة الذهبية في شمال ايران وجنوب روسيا والى اخرة من المناطق العديدة.
كم تغافلت عن اشياء اعرفها وكم تجاهلت قولا كان يؤذيني
- وكم تغافلت عن اشياء اعرفها..
- وكم تجاهلت قولا كان يؤذيني..
- وكم اقابل شخصا من ملامحه ادري يقينا وحقا لايدانيني..
- وكم تغاضيت لاجبنا ولاخورا..
- هي المروءه من طبعي ومن ديني..
- قابلت بالطيب كل الناس مجتهدا..
- لعل ربي عن طيبي سيجزيني.
[ad_2]