من هو محمد القحطاني ويكيبيديا

محمد فهد القحطاني هو أستاذ اقتصاد ومدافع عن حقوق الإنسان وأحد مؤسسي جمعية الحقوق المدنيّة والسياسيّة في السعوديّة (حسم) المحظورة حاليًّا.

وقد حصل مناصفة مع اثنين من المدافعين السعوديين الآخرين عن حقوق الإنسان – عبد الله الحامد ووليد أبو الخير – على جائزة رايت لايفليهود لعام 2018، وذلك تنويهًا “بجهودهم البصيرة والشجاعة، مسترشدين بالمبادئ العالميّة لحقوق الإنسان، لإصلاح النظام السياسي الشمولي في السعوديّة”. كما وتأخّر الإفراج عنه منذ أكتوبر 2022.

 

 

المعلومات الشخصية

الجنس: ذكر

الحالة الاجتماعية: متزوج

تاريخ الميلاد: 1965

مجال النشاط: أستاذ جامعي , عضو حسم , ناشط حقوقي

مكان الإقامة: الرياض.

 

معلومات بشأن الاعتقال

السجن: سجن الحائر،الرياض

تاريخ الإعتقال: 9 مارس 2013.

طريقة الإعتقال: اعتقل من المحكمة اثناء حضوره لجلسة النطق بالحكم على خلفية محاكمة اعضاء حسم

 

معلومات بشأن المحاكمة

التهمة: 1) “المشاركة في تأسيس جمعية مدنية غير مرخصة” (حسم)، و2) “انتقاد سياسة الدولة وطريقة الدولة في إدارة الشؤون الاقتصادية للبلاد”، و3) “إثارة الرأي العام ضد المسؤولين”، و4) “وصف المملكة العربية السعودية بالدولة البوليسية”.

المحكمة: المحكمة الجزائية المتخصصة

الحكم: السجن لمدة عشر (10) سنوات تتلوها عشر (10) سنوات إضافية منع من السفر.

تاريخ صدور الحكم: 9 مارس 2013.

الانتهاكات

الاعتقال التعسفي ,

منع من الخدمات الصحية

 

الجوائز

جائزة رايت لايفليهود (نوبل البديلة) لعام 2018، وميدالية غوزين لعام 2020 من منظمة العفو الدولية بهولندا (بالاشتراك مع عبدالله الحامد ومحمد البجادي).

 

المسار الزمني

24 اكتوبر 2022 – إثر حرمانه من التواصل الأسري منذ 24 أكتوبر، ورفض السلطات السعودية تقديم أي معلومات عنه أو عن مكان احتجازه، يعتبر الد. محمد فهد القحطاني في حالة الإخفاء القسري.

 

26 مايو 2022 – تعرض لاعتداء بالضرب من أحد المرضى النفسيين في الزنزانة، قبل أن يتدخل المعتقلون الآخرون لوقف الاعتداء وحمايته.

 

9 أغسطس 2021 – دخل في إضراب لينهيه يوم 12 أغسطس بعد وعودٍ قدمتها إدارة السجن بالنظر في مطالبه، ليعاود الإضراب مرةً أخرى يوم 15 أغسطس عندما لم يتمخض عن هذه الوعود أي تصحيح لأوضاعه.

 

منتصف 2021 – أشعل أحد المساجين المرضى نفسيًّا حريقًا في العنبر، ومع تمكن إدارة السجن من إطفائها فقد ازدادت أوضاع العنبر سوءًا نتيجة ذلك.

 

7 – 14 أبريل 2021 – فقدان القحطاني تواصله مع أسرته بعد أصيب بالفيروس كوفيد-19.

 

6 – 14 مارس 2021 – دخل القحطاني وأكثر من 30 سجين رأي آخر في سجن الحائر في إضراب عن الطعام احتجاجًا على مضايقات منها الحبس مع سجناء مرضى نفسيين والحرمان من التواصل الأسري والحصول على الكتب والصحف.

 

19-30 ديسمبر 2020 – دخل في إضرابٍ عن الطعام احتجاجًا على حرمانه من التواصل مع عائلته ومن الحصول على مواد مقروءة طلبها وعلى أدوية ضرورية، وأنهى إضرابه بعد تعهد السلطات له بتلبية مطالبه

 

مارس 2020 – حصل على ميدالية غوزين لعام 2020 من منظمة العفو الدولية بهولندا (بالاشتراك مع محمد القحطاني وعبدالله الحامد ومحمد البجادي).

 

أبريل 2019 – وجد القحطاني كمية من الحبوب الطبية والحبوب المخدرة في غلايات الماء داخل العنبر والتي أثرت على عدد من السجناء نقلوا على إثرها للمستشفى، وتعرض القحطاني بعدها للتهديد من قبل أحد السجناء في ذلك العنبر، في تعريض واضح لحياة القحطاني للخطر.

 

17 ديسمبر 2018 – حوّلته السلطات السعودية للحبس الانفرادي.

 

نوفمبر 2018 – حصل على جائزة رايت لايفليهود (نوبل البديلة) لعام 2018.

 

سبتمبر 2015 – أصدر فريق الأمم المتحدة العامل المعني بالاحتجاز التعسّفي رأيه القانوني رقم 38/2015 الذي اعتبر فيه أن احتجازه إجراء تعسّفي. ومنذ ذلك الحين، دعا الخبراء الأمميّون المستقلّون مرارًا وتكرارًا إلى الإفراج الفوري عن القحطاني وغيره من أعضاء حسم المحتجزين.

 

مارس 2013 – حُكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات في يليها المنع من السفر لمدة 10 سنوات أخرى بتهمة “زرع الفتنة”، “عدم الولاء للحاكم”، “إهانة القضاء” و “تحريض المنظمات الدولية ضد السعودية”.

 

9 مارس 2013 – اعتقل من المحكمة اثناء حضوره لجلسة النطق بالحكم على خلفية محاكمة اعضاء حسم

 

يونيو 2012 – اعتُقل ضمن موجة اعتقالات طالت نشطاء حقوقين سعوديين وتلقى إحدى عشر تهمة جميعها تتعلق بنشاطه الحقوقي بما فيه “إنشاء جمعيات غير مرخصة”.

 

2009 – أنشأ القحطاني وعشرة نشطاء آخرين جمعية الحقوق المدنيّة والسياسيّة في السعوديّة (حسم) لتعزيز حقوق الإنسان في السعوديّة. كما دعت حسم إلى إجراء إصلاحات سياسيّة وبرلمان منتخب ومؤسّسات قانونيّة مستقلّة من شأنها حماية حقوق المواطنين وإنفاذ مساءلة الحكومة.

 

Scroll to Top