الاقرار بتوحيد الربوبية لا يكفي للدخول في الاسلام

[ad_1]

ان الله عزو وجل خالق السماوات والأرض فى سبعة أيام وخالق الجن والانس والملائكة ليعبدوه، وخالقنا ومدبرجميع امورنا وكل ما فيها من سراء وضراء، ويبده الرزق كله، و يعلم الغيب وماهو مكتوب علينا فى هذه الحياة والذي يميت ويحيى و القادر على تبديل وتغير أحوالنا للاحسن، والدعاء والخضوع لله وحده، وكافة هذه الامور من التوحيد بربوبية الله فلا يجوز اى نوع من العبادة طلبها من غير الله  وهذه لا يكفى فقد للدخول الى الاسلام يجب التوحيد أيضا بألوهية الله عزو وجل .

الاقرار بتوحيد الربوبية لا يكفي للدخول في الاسلام

 توحيد الرّبوبية يعرف على أنّه الإقرار الجازم بأنّ الله -تعالى- هو ربّ كلّ شيء ومليكه، وانه الخالق المدبّر للأمور جميعها، وانه المتصرّف في الكون كلّه، لم يكن له أيّ شريك في ملكه، لا أحد ولا شيء رادَّ لأمره، ولا معقّب لحكمه، ولا يوجد هناك مَن يماثله أو ينازعه في أيّ معنى من معاني ربوبيته، أو أسمائه، أو صفاته الحسنى- جلّ في علاه- يجب ان يشترك معه توحيد الالوهية وتوحيد الاسماء والصفات مجتمعات معا لتشكل رسالة التوحيد لجميع البشر.

السؤال:

الاقرار بتوحيد الربوبية لا يكفي للدخول في الاسلام

الاجابة هي:

  • العبارة صحيحة.

[ad_2]

Scroll to Top