الدكتور عمر محمود خالد من يكون

[ad_1]

الدكتور عمر محمود خالد من يكون 

.

يُعرف الدكتور عمر محمود خالد بأنه طبيب وشاعر ومذيع سوداني الجنسية، ولد في إحدى ولايات دولة السودان المعروفة بولاية الجزيرة، ويرجح أن يكون في العقد السابع من عمره. درس في كلية الطب بجامعة الخرطوم في أوائل السبعينيات، واشتهر بإجادته الشعرية، وكان لا يزال يدرس كطالب جامعي، ثم انتقل بعد ذلك إلى عدة دول، منها الصحراء الليبية، حيث مكث فيها عدة سنوات، وعمل الدكتور عمر كمقدم برامج في التلفزيون السوداني، ومن أشهر هذه البرامج “برنامج الصحة والعافية”، ولا يزال هذا البرنامج معروضًا حتى اليوم.

عمر محمود خالد السيرة الذاتية

إن السيرة الذاتية للدكتور عُمَر محمود خالد تتمثل بالمعلومات الموثقة التالية:

اسم الولادة: عُمر مَحمود خَالد.

تاريخ الولادة: ولد في الأربعينات من القرن الماضي.

العمر الحقيقي: يُرجح عمره في العقد السابع من عمره.

مكان الولادة: ولاية الجزيرة, دولة السودان.

الجنسية: يحمل الجنسية السودانية.

الديانة والاعتقاد: تعتنق الديانة الإسلامية.

المهنة والعمل: طبيب صدرية وتنفسية، وشاعر، ومقدم برامج.

الحالة الاجتماعية: متزوج.

اسم الزوجة: غير معروفة.

عدد الأبناء: غير معروفين.

سنوات النشاط: منذ بداية السبعينات – حتى الآن.

عُمَر محمود خالد السيرة الذاتية

هل توفي الدكتور عمر محمود خالد

كلا، لم يتوفى الدكتور عمر محمود خالد، حيث لا صحة لما تم تداوله عن وفاة الدكتور عمر، وهذا ما أكدته مصادر مقربة من الطبيب بعد إشاعة هذا الخبر بكثرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث قال ناشطون إن الوفاة كانت بسبب تدهور صحته مؤخرًا، فيما نفت الأسرة هذا الخبر، وقالت إنه بصحة جيدة ويعيش حياة طبيعية، وتابعت بالقول إن كل الشائعات عن الطبيب لا ينبغي تصديقها، ومثل هذه المعلومات يجب أن تؤخذ من مصادر عائلية فقط، فيما ظهر السفير السعودي حديثًا، وهو يزور الدكتور عمر محمود خالد ويختاره من ضمن المكرمين في العيد الوطني.

حقيقة وفاة الدكتور عُمر مَحمود خالد

بدأ خبر وفاة الدكتور عمر خالد بالانتشار بعد أن تم تداوله بكثرة من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بالتزامن مع تدهور حالته الصحية، فقد أفاد نشطاء إن الطبيب كان في المستشفى لعدة أيام، وبعد ذلك تم الإعلان عن وفاته، ولكن بعد ساعات من إعلان وفاته أكدت مصادر عائلية مقربة من الطبيب أنه على قيد الحياة ولا صحة لما تم تداوله بشأن خبر وفاته، كما أكدت أن هذا الخبر ليس الإشاعة الأولى والأخيرة التي تم تداولها، حيث تم نشرها في السنوات الماضية عدة مرات، وقالت إنه لا ينبغي تصديق مثل هذه الشائعات، ويجب تداول الأخبار من مصادر عائلية فقط.

[ad_2]

Scroll to Top