[ad_1]
الشفاعه يوم القيامه تكون لاهل التوحيد، من الله علينا بنعمة الإسلام، دين الحق و التوحيد، الذي اعلى شأننا به في الدنيا و الاخرة، و نجد من عظمة ديننا أنه لم يترك مجالاً إلا و جعل التوبة به مقبولة و لم يقسو الله على عباده مهما عظمت ذنوبهم فهو فاتح لهم أبواب رحمته، يقبل منهم التوبة في أي وقت يعودوا إليه.
الشفاعه يوم القيامه تكون لاهل التوحيد
الشفاعة يوم القيامة من مواقف يوم القيامة وأهوالها هي خاصة لأمة المسلمين، ولا تكون الشفاعة الا للموحدين بالله، الرسول عليه الصلاة و السلام، ادخر طلبه من الله سبحانه و تعالى ليوم القيامة و هي الشفاعة لأمته، فكل نبي و رسول كان له طلباً حققه الله له، إلا محمد عليه الصلاة و السلام ادخرها ليوم القيامة و هي الشفاعة لأمة الإسلام و عليه فإن الاجابة على السؤال المطروح في موسوعتكم حلولي هي كالتالي.
- الاجابة: العبارة صحيحة.
[ad_2]