تجربتي مع دواء ستراتيرا

[ad_1]

تجربتي مع دواء ستراتيرا  ، إن كان طفلك مصابا بتشتت الإنتباه و فرط الحركة بشكل أكبر من أقرانه ، أو لاحظتي عليه عدم القدرة على التعلم و الإستيعاب ، أو عجز عن تنفيذ بعض الأوامر البسيطة ، أو ينام أكثر من المعتاد ، فلا تقلقي لكل مشكلة علاج و دواء .

متى يجب عدم استعمال دواء ستراتيرا 

لا بد أن نقرأ الإرشادات الطبية المرفقة بالدواء لمعرفة الإستخدامات و الموانع للإستخدام ، و من موانع استخدام هذا الدواء لمن هم مصابون بأمراض القلب ، أو بضغط الدم سواء بالإنخفاض أو الإرتفاع ، و للمرضى بالغدة الدرقية ، و لمن لديه حساسية لأحد مكونات الدواء .

هل دواء ستراتيرا له آثارا جانبية 

يمكن أن يصاب المريض ببعض الآثار الجانبية عند استخدام الدواء ، لذا يجب الإلتزام بمواعيد و جرعات الدواء ، و من هذه الآثار الغير مرغوبة الشعور بالتوتر و القلق ، و الصداع و الأرق ، و فقدان الشهية ، و مشاكل بالتبول ، و آلام بالمعدة ، و جفاف الفم .

حل السؤال : تجربتي مع دواء ستراتيرا  

الإجابة : 

  • بدأت تجربتي مع دواء ستراتيرا عندما كانت ابنتي تبلغ من العمر 7 سنوات، حيث طلبت إحدى مدرساتها في المدرسة مقابلتي.
  • فذهبت إليها وفوجئت بها تخبرني أن جميع المدرسون قد لاحظوا أن ابنتي لا تستطيع التركيز أثناء الحصص المدرسية بشكل ملحوظ، كما أن حركتها داخل الفصل نشطة جداً بشكل مبالغ فيه.
  • ونصحتني بعرض الطفلة على أحد الأطباء للاطمئنان عليها والتأكد من أنها لا تعاني من أية مشكلات صحية.
  • فاصطبحت طفلتي إلى أحد الأطباء المتخصصين بالفعل، وبعد الكشف عليها وعمل جميع الفحوصات الطبية اللازمة، أخبرني الطبيب أن ابنتي تعاني من تشتت في الانتباه وفرط في الحركة بالفعل.
  • وأخبرني أن هذه المشكلة يعاني منها عدد كبير من الأطفال في الوقت الحالي، وكتب لها دواء ستراتيرا وأخبرني بالمواعيد والجرعات المحددة التي يجب الالتزام بها.
  • وقد استمر كورس العلاج الخاص بابنتي 5 شهور تقريباً قبل أن تتعافى تماماً وتستطيع ممارسة حياتها بشكل طبيعي دون فرط في الحركة وتشتت في الانتباه. 

[ad_2]

Scroll to Top