حكم الاستعانة بالحي القدير الحاضر

[ad_1]

حكم الاستعانة بالحي القدير الحاضر ، لقد خلق الله تعالى المسلم وأعطاه نعمة كثيرة ، والمسلم متعلق بالله تعالى في جميع أموره ، وبطلبه إما صد الخير أو صد المنكر ، و هنا تتحقق مفهوم صداقة الله تعالى في الاستعانة به ، والاستعانة به هو الاستعانة بالله تعالى في الحصول على المطلوب وصد ما يكره ، والاستعانة في العبادات التي يجب تكريسها لها. والله تعالى ، وهنا يجب على المسلم أن ينفق في الاستعانة بالله وحده ، ولا يجوز أن ينفقه على غيره.

حكم الاستعانة بالحي القدير الحاضر

هناك نوعان من الاستعانة بغير الله ، وهما أولاً: الاستعانة بغير الله في ما لا يقدر إلا الله على القيام به ، مثل الاستعانة بالمخلوقات الحية الميتة والغائبة ، و معونة الحاضر في ما لا يقدره إلا الله ، وحكمه شرك أكبر. ولكي يفهم المعلم الدرس ، فإن حكمه جائز إذا كان في مباح ، وممنوع إذا كان في أمر محظور .

  • السؤال : حكم الاستعانة بالحي القدير الحاضر
  • الجواب : واجب .

[ad_2]

Scroll to Top