[ad_1]
خطبه محفليه عن المعلم
.
.
.
خطبه محفليه عن المعلم
.
.
.
يشرفني ويسعدني أن أقدم لكم زوارنّا الكرام
كل ما تبحثون عنه، بصورة متكاملة،ودقة التفاصيل
تجدون في موقعنامتعة العقل وعمق المعلومة
ونتمنى لكم زيارة هادفة ومواضيع نافعة وطيب الفائدة والمتعة
مع وهج التواصل في موقعنا موقع قوت المعلومات نخوض غمار المعلومات ونغرف من كل جديد ومفيد ، مناهج، أبحاث علميه، نجوم ومشاهير، ألغاز ، معلومات عامه ، ونقدم لكم الآن الإجابه على هذا السؤال :
خطبه محفليه عن المعلم
الاجابة هي:
سنعرض في الآتي خطبه محفليه عن المعلم كاملة جاهزة للطباعة، والتي تتضمن الحديث عن المعلم ومكانته العظيمة في الدّين والمجتمع، كذلك ستتضمن الحديث عن أهمية اتّباع المعلمين كذلك أهمية العلم ومكانته، وستتضمن هذه الخطبة مقدمةً وعرضًا وخاتمة وهي فيما سيأتي، وهذه الخطبة سيتمّ توفيره بنسخةٍ قابلةٍ للطباعة والتعديل والنسخ لإلقائها في الاحتفالات المقامة بمناسبة يوم المعلم العالمي.
مقدمة خطبه محفليه عن المعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نبدأ حديثنا بسم الله الرّحمن الرّحيم، الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على أشرف المرسلين خاتم الأنبياء وعلى آله وأصحابه أجمعين، اللهمّ علّمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علّمتنا، وزدنا علمًا وعملًا نافعًا يقرّبنا إليك وبعد:
قد أوصانا الله تبارك وتعالى بطلب العلم والمعرفة في شتّى المجالات، وذلك لما للعلم من أهميّةٍ عظيمةٍ في الإسلام الحنيف، فبالعلم تُبنى الحضارات وتُهدم، وبه تتحقّق الغاية من خلق الإنسان، فالعلم يوصل الإنسان إلى الغاية والحكمة العظيمة من خلقه، ألا وهي عبادة الله تعالى بشتى الأعمال ومختلف الطرق، فكلّ عملٍ نافعٍ هو عبادة، وطلب العلم هو أعظم عبادة.
عرض خطبة محفليه عن المعلم
في هذا اليوم الجميل سنحتفل باليوم العالميّ للمعلمين والمعلمات، المعلم هو المنارة الّتي تبث نور العلم في الأرجاء، وهو المفتاح لباب المستقبل المشرق، كما أنّه النور والأمل في متاهات الحياة، فهو المنبع الّذي ينهل منه الطلبة علومهم، وهو صانع الأجيال وباني الحضارات، أيّها المعلّمون الأعزاء إنّ مهنة التعليم من أقدس المهن وأعظمها، وهي مهنةٌ يجب أو تولّيها الأمم الاهتمام الأعظم والأكبر، لأنّ المعلم بما ينقله من علمٍ إمّا أن يبني وإما أن يهدم، إمّا أن يصلح وإما أن يفسد، لذا فإنّ الطلاب أمانةٌ في أعناق المعلمين، وللمعلمين حقٌّ وفضلٌ على الطّلبة، لذا لا بدّ من الاهتمام بالطرفين لتبنى الحضارات العظيمة والمجتمعات الخالية من الفساد والصعوبات، وإن لم نهتم بالعلم فستبقى المجتمعات ذابلةً نائيةً بعيدة عن التطور والتحضر.
خاتمة خطبة محفليه عن المعلم
لا بدّ لكلّ مسلم، سواءً كان معلّمًا أو طالبًا للعلم أن يؤدّي واجبه في هذه الدّنيا بكلّ إخلاصٍ وتفان، لأنّ كلّ تصرف يقوم به سيحدث فارقًا في مستقبله، ولقد أمرنا الله -تبارك وتعالى- بتأدية ما علينا على أكمل وجهٍ ليسير كلّ شيءٍ بنظامه ومساره الصّحيح، وفي الختام أسأل الله تعالى أن يجزي معلّمينا ومعلّماتنا عنّا وعن طلابّنا خير الجزاء في الدّنيا والآخرة.
[ad_2]