[ad_1]
لماذا اخترت مهنة التعليم
.
.
.
لماذا اخترت مهنة التعليم…
.
.
.
يشرفني ويسعدني أن أقدم لكم زوارنّا الكرام
كل ما تبحثون عنه، بصورة متكاملة،ودقة التفاصيل
تجدون في موقعنامتعة العقل وعمق المعلومة
ونتمنى لكم زيارة هادفة ومواضيع نافعة وطيب الفائدة والمتعة
مع وهج التواصل في موقعنا موقع قوت المعلومات نخوض غمار المعلومات ونغرف من كل جديد ومفيد ، مناهج، أبحاث علميه، نجوم ومشاهير، ألغاز ، معلومات عامه ، ونقدم لكم الآن الإجابه على هذا السؤال :
لماذا اخترت مهنة التعليم
الاجابة هي:
تُعتبر من المِهن الإنسانيّة السّامية: لأنّ مهنة التّعليم هي المهنة التي اختارها الله تعالى للأنبياء والمُرسلين، وجعلهم معلّمين للناس ليخرجوهم من الظّلمات إلى النّور، وينتقلوا بل هم إلى مسارات الخير.
هي مهنة ساميّة تحمل بصمة عميقة: إنّ بصمة المعلّم الحقيقّة تبقى حاضرة في ذاكرة الأجيال مهما تراكمت السّنوات والأيّام، ولذلك اخترت هذه المهنة دونًا غيرها، لتكون لي بصمة حاضرة في هذه الدّنيا، فلا أُغادرها كمستهلك فقط.
العمل على بناء العُقول: إنّ مهنة التّعليم هي مهنة تنضوي على رسالة مميّزة، فالمعلّم صاحب رسالة عظيمة في تنمية العُقول وبناء الأجيال، ويمتلك الحريّة في اختيار الطّريقة التي تضمن له تحقيق ذلك.
التأثير الإيجابي في المُجتمع: إنّ هذه المهنة هي المهنة التي تضمن لأصحاب الطّموح التأثير الإيجابي في المجتمع، حيث يستطيع المعلّم أن ينتقل بأفكار الطّلاب من مراحل متدنيّة إلى مراحل متقدّمة من الطّموح والإصرار، وهو ما يضمن له التأثير الإيجابي في المُجتمع، لأنها البصمة الحقيقة التي يُمكن للإنسان أن يحرص على تركها.
العمل بمنطق القدوة الحسنة: يُمارس المعلّم دورًا بارزًا في كونه القدوة الحسنة، حيث يُمارس هذا الدّور باحترافيّة لضمان بناء الأجيال وتنمية العقول، بما يعود بالنّفع عليه، وعلى جميع أفراد المجتمع، شعورًا بالفخر والاعتزاز.
[ad_2]