من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ، أنزل الله تعالى القران الكريم على النبي محمد “صلى الله عليه وسلم”، وتحتوي الآيات القرانية الكثير من الأحكام وتفصيل لكيفية أداء العبادات المختلفة، وأوضحت الآيات القرانية الطريقة الصحيحة التي من خلالها يحقق المرء رضا الله تعالى، و خلال اتباع أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه، وتدلل الآيات القرانية على الإعجاز العلمي الواضح في القران الكريم، ويجب على المسلم التدبر في آيات الله تعالى والتعمق في فهم مدلول الآيات القرانية.
من أوجه الدلالة في قوله تعالى وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ
وضحت مصادر التشريع الإسلامية الطريق الصحيح الذي يمكن ان يسير عليه الفرد المسلم، و باتباع أوامر الله تعالى، و أوضحتها الآيات القرانية، والتي فسرها النبي صلى الله عليه وسلم من خلال شرحه لتلك الآيات البينات والتي تحتوي على عظيم الدلالات والبينات، ولكل آية قرانية سبب النزول الخاص بها إضافة الى الغاية والغرض منها.
الله سبحانه وتعالىى هو القادر على كل شئ وهو الذي يقوم بتوزيع الرزاق على الناس فالانسان الذي يقوم بطلب العيش و الرزق فان الله سبحانه وتعالى يرزقه و االنسان الذي يتوكل على الله و يقوم بالبحث على رزقه فالله سبحانه وتعالى يعطيه من ازاقه لان الله سبحانه وتعالى هو القادر على كل شئ اما الانسان المتواكل على الله بدون القيام على الطلب و السعي الرزق فلا يحصل لانه لا يقوم بالسعي و التعب لرزقه.
- الإجابة الصحيحة هي: نسبة المطر إلى النجوم من التكذيب بآيات الله تعالى.
[ad_2]