[ad_1]
القرآن الكريم لم يحدد أي معلومة حول عدد الأنبياء الذين أرسلهم الله سبحانه وتعالى قبل نبينا الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم وذلك في حكمة لا يعلمها غير الله سبحانه وتعالى كما انه قال في سورة غافر: (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ) وهذا يدل على أنه يجي التسليم بالإيمان بالرسل والأشياء التي تعلمنها منهم والتي لم نتعلمها هما كان عددهم وخلال حياة الرسول صلى الله عليه وسلم في نشر الاسلام قد سأل الصحابي الجليل أبو امامة البهالي : (يا رسولَ اللهِ كم وفَّى عددُ الأنبياءِ؟ قال: مائةُ ألفٍ وأربعةُ وعشرون ألفًا)
من هو أبو الأنبياء
لقد تمت تسمية نبي الله براهيم بأبو الأنبياء و هذا السبب يرجع الى أن جميع الأنبياء الذين قد أتوا بعده من ذريته وجميع الأنبياء المذكورين في القرآن الكريم من ذريته ما عدا ثمانية كما يدل اسمه على كما أنه هو الأب كما أن معنى اسم ابراهيم يدل على الأب الرفيع أو الوأب المكرم وأن الديانات الثلاث قد خرجت من ذريته.
من هو أبو الأنبياء
الاجابة هي:
- نبى الله ابراهيم.
[ad_2]